اكثر 10 دول تدخيناً للقنب أو الحشيش حول العالم
في عام 1930، أصبح امتلاك نبات القنب أو الحشيش غير قانوني في غالبية دول العالم بعد حظره على نطاق واسع، لكن حيازة كميات صغيرة من الحشيش أو الماريجوانا ليست ممنوعة في بلدان عدة، خصوصاً في أميركا الشمالية والجنوبية وأوروبا. وتختلف مشروعية الماريجوانا من دولة إلى أخرى، بل حتى من ولاية إلى أخرى داخل الدولة نفسها، فتسمح بلدان عدة باستخدامها لأغراض طبية، والبعض الآخر للأغراض الطبية والترفيهية.
10 زامبيا – 9.5 بالمئة
يُعتبر تدخين الماريجوانا في زامبيا عملاً غير قانونياً وعلى الرغم من ذلك يقوم 9.5 بالمئة من السكان بتدخين نبات القنب أو الحشيش بحسب صحيفة الإندبندنت البريطانية.
9
أستراليا – 10.2 بالمئة
في عام 2015 قامت استراليا بالسماح بزراعة نبات القنب لأغراض طبية وعلمية وسيُزيل ذلك عقبة كبيرة أمام إجراء تجارب إكلينيكية على هذا المخدر.
8
برمودا – 10.9 بالمئة
7
نيوزيلندا – 11 بالمئة
6
فرنسا – 11.1 بالمئة
5
تشيلي – 11.83 بالمئة
تشيلي هي الدولة اللاتينية الوحيدة في هذه القائمة ويعود السبب في ذلك إلى عدم انتشار استخدام الماريجوانا في أمريكا الجنوبية بشكل واسع.
4
كندا – 12.7 بالمئة
تعتبر كندا إحدى الدول القليلة في العالم التي تسمح بإستخدام نبات القنب أو الماريجوانا لأغراض طبية وليس لأغراض ترفيهية. ولذلك تواجه الحكومة ضغوطاً كبيرة من أجل تقنين استخدام هذه النبتة للترفيه، وليس من المستغرب أن ترضخ الحكومة الكندية لهذه المطالب في المستقبل القريب.
3
نايجيريا – 14.3 بالمئة
احتلت نايجيريا المركز الثالث عالمياً والأول على مستوى القارة الإفريقية حيث بلغت نسبة مدخني نبات القنب أو الحشيش 14.3 بالمئة من السكان.
2
الولايات المتحدة الأمريكية – 16.2 بالمئة
يُسم باستخدام المرايجوانا لأغراض طبية في 22 ولاية أمريكية، أما بالنسبة للأغراض الترفيهية فهو مسموح في ولايتي كولورادو وواشنطن فقط. وعلى الرغم من ذلك فإن الولايات المتحدة احتلت المركز الثاني عالمياً بنسبة بلغت 16.2 بالمئة.
1
أيسلندا – 18.3 بالمئة، أعلى نسبة في تدخين الحشيش
على الرغم من أن تدخين نبات القنب أو الحشيش يعتبر أمراً غير قانونياً في أيسلندا، إلى أن هذه الدولة احتلت المركز الأول عالمياً في نسبة عدد مدخني الماريجوانا.
Post a Comment